قمرٌ فوق سحابٍ , على صحراءِ
يسألُ ، أينَ صديقك ؟ ، منْ تطأ قدمك ثراه
شرقيةٌ شمسه ، على شاطئه فتاةٌ سمراء
وحدوده مخثرة برجالٍ ، أحدهم صَنع من دمِ أخاه " بارودة " .
عجباً ! لم أمسك بارودة حمراء قط ،
لا بأس ، فبدون ذلك ، لن نحتضن عزة أو غزة ,,
أتعلم ؟! أصبحت أثق تماماً بنصرٍ من الله
ليس علماً بالغيب ، إنما حُرقة ،،
فرسٌ ينجسه جنديٌ يغلقُ أطهر أبواب الأرض
إبن زانيةٍ ، يحمل سلاح لم يبلغْ طول سلاحه بعد ،
عذراً " أكره الكذب " فلا تسامحنا يا وطن
نحن من فعلنا ذلك ،
أصبحنا نبحث عن زانيةٍ تقود فرس .
يسألُ ، أينَ صديقك ؟ ، منْ تطأ قدمك ثراه
شرقيةٌ شمسه ، على شاطئه فتاةٌ سمراء
وحدوده مخثرة برجالٍ ، أحدهم صَنع من دمِ أخاه " بارودة " .
عجباً ! لم أمسك بارودة حمراء قط ،
لا بأس ، فبدون ذلك ، لن نحتضن عزة أو غزة ,,
أتعلم ؟! أصبحت أثق تماماً بنصرٍ من الله
ليس علماً بالغيب ، إنما حُرقة ،،
فرسٌ ينجسه جنديٌ يغلقُ أطهر أبواب الأرض
إبن زانيةٍ ، يحمل سلاح لم يبلغْ طول سلاحه بعد ،
عذراً " أكره الكذب " فلا تسامحنا يا وطن
نحن من فعلنا ذلك ،
أصبحنا نبحث عن زانيةٍ تقود فرس .